A SIMPLE KEY FOR المدير التقليدي UNVEILED

A Simple Key For المدير التقليدي Unveiled

A Simple Key For المدير التقليدي Unveiled

Blog Article



تتجلى الفروق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية أيضًا في كيفية التعامل مع التحديات والمخاطر. يميل المدير التقليدي إلى تجنب المخاطر والتركيز على الحفاظ على الاستقرار، بينما يسعى القائد الاستراتيجي إلى استغلال الفرص وتحويل التحديات إلى مزايا تنافسية.

التعاون هو القيام بالعمل سوياً من أجل هدف محدد، ويتعاون المدراء الإستراتيجيون مع كبار الموظفين التنفيذيين في وضع أجندة الشركة ورؤيتها؛ فهم يعملون مع فرق التخطيط والعملاء لتطوير الخطة وتنفيذها، ثم يتعاونون مع الأقسام التي ستساعدهم في تنفيذ وإدارة وتقييم نجاح الخطة.

أنواع الشركات – الشركات الفردية وشركات الأشخاص وشركات الأموال

في المقابل، القائد الاستراتيجي يشجع على المشاركة والتعاون. يفضل بناء فرق عمل ديناميكية حيث يتم تشجيع الأفراد على التعبير عن آرائهم والمساهمة في عملية اتخاذ القرار. هذا النهج يعزز من الشعور بالانتماء والمسؤولية بين أعضاء الفريق، مما يؤدي إلى زيادة الإبداع والابتكار.

في الختام، يمكن القول إن الفروق بين الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية تعكس التغيرات في متطلبات بيئة الأعمال الحديثة. بينما يركز المدير التقليدي على الكفاءة والامتثال، يسعى القائد الاستراتيجي إلى الابتكار والتكيف مع التغيرات. يتطلب النجاح في العصر الحالي القدرة على دمج الجوانب الإيجابية لكل من الإدارة التقليدية والقيادة الاستراتيجية، مما يتيح للمنظمات تحقيق التوازن بين الاستقرار والابتكار.

وظيفة المدير الاستراتيجي تعاونية وتتطلب مهارات تواصل رائعة سواء في الكلام أو الكتابة؛ وكقادة للشركة، يحتاج المديرون الاستراتيجيون إلى إبلاغ وإرشاد جميع الموظفين، وسيحدد التواصل الصحيح فعالية التعليمات التي يقدمونها.

شكل المخطط - يترجم المشروع إلى "خطط عمل" تشتمل على الأهداف والعمليات ورزنامة الإنجاز وتوزيع المسؤوليات والمهام - يأخذ المخطط شكل جدول يتضمن الأهداف والعمليات وتواريخ الإنجاز والمسؤولين على التنفيذ - يأخذ المخطط شكل شجرة للنتائج ترتبط النتيجة الاستراتيجية بالنتائج الوسيطة والمؤشرات المطابقة لها

“المدير التقليدي يدير الحاضر، والقائد الاستراتيجي يبني المستقبل.”

علاوة على ذلك، يركز المدير التقليدي على الكفاءة التشغيلية وتحقيق الأهداف قصيرة الأمد. يسعى إلى تحسين العمليات وتقليل التكاليف من خلال تحسين الأداء الفردي والجماعي. بينما يركز القائد الاستراتيجي على تطوير القدرات التنظيمية وبناء ثقافة مؤسسية قوية.

- تتوخى الطرائق الثلاث الفعالية والنجاعة في استعمال الموارد

تتطلب بعض المواقف في الشركات قرارات سريعة وسليمة لتجنب الخسائر؛ ويحتاج المديرون الإستراتيجيون إلى أن يكونوا قادرين في كثير من الأحيان على اتخاذ قرارات صعبة بسرعة ودقة للأمور الفورية والعاجلة والتي تؤثر على رفاهية الشركة.

تشكل النتيجة الاستراتيجية العنصر الجامع الذي يوحد بين جميع النتائج الوسيطة

فى النهاية آخر نقطة انت من ستضيفها فى التعليقات، شارك غيرك ولا اضغط هنا تقرأ وترحل.

ومع ذلك، يتطلب هذا التحول أيضًا تغييرات في الهيكل التنظيمي وأساليب التواصل لضمان أن تكون الرؤية الاستراتيجية واضحة ومفهومة للجميع. من المهم أن يتم توفير التدريب والدعم اللازمين للموظفين للتكيف مع هذه التغييرات وضمان أن يكون لديهم الأدوات والموارد اللازمة للنجاح في بيئة العمل الجديدة.

Report this page